التعصب الكروي هو ظاهرة اجتماعية تتجلى في الانتماء المفرط والعدواني لفريق كرة قدم معين، مما يؤدي إلى مشاعر عدائية تجاه الفرق المنافسة ومشجعيها. يمكن أن يتسبب هذا التعصب في سلوكيات غير مرغوبة مثل الشتائم، والعنف، والشغب داخل الملاعب وخارجها. ينتج التعصب الكروي عن عدة عوامل منها البحث عن هوية وانتماء، وتأثير الإعلام، والضغوط الاجتماعية، بالإضافة إلى الظروف الاقتصادية والسياسية.

لمعالجة هذه الظاهرة، يجب التركيز على نشر التوعية حول مخاطر التعصب وتعزيز الروح الرياضية، بالإضافة إلى فرض قوانين صارمة تجرم أعمال العنف والشغب. يتطلب الحل أيضاً دوراً مسؤولاً من الإعلام وتعاوناً بين الأندية الرياضية وجماهيرها لتنظيم فعاليات توعوية وتثقيفية.

تتطلب رياضة الاسكواش من اللاعبين أن يكونوا قادرين على التفكير بسرعة واتخاذ قرارات ذكية، حيث يجب على اللاعبين أن يكونوا قادرين على قراءة اللعبة والتنبؤ بحركات اللاعب الخصم، كما يجب على اللاعبين أن يكونوا قادرين على التكيف مع تغييرات اللعبة.

قبل النهائي النادر الذي ينتظرنا في قطر: هكذا بدا الأمر في عام 1974 ، وهي المرة الأولى التي التقى فيها عملاقان على المسرح الأكبر على الإطلاق ، لم يكنا الأفضل في العالم في ذلك الوقت فحسب ، بل غيرا كرة القدم أيضًا.