سعادتك النفسية مرهونة بين يديك فانت من لديك المفتاح لذلك ، و حتى تحققيها يجب أن تتبعي سبلا و طرقا ليست بالصعبة للوصول إليها و تكوني أما و زوجة سعيدة .
أكيد ليست كل إمراة أنثى … فالأنثى هي النعومة و الإحساس ، الرقة و الجمال لذلك على كل إمراة ان تخرج الأنثى التي بداخلها دون أن تخفيها بحجة ضغوطات الحياة ، لتشعر بالسعادة كونها ذات طبيعة قوية و أنثوية في آن واحد.
الحديث عن السعادة وأنها أغلى مطلب فى الدنيا لكل البشر ، فالكثير من الناس يبحث عن السعادة ، وكيفية الحصول عليها ، ولكن يختلف مفهوم السعادة من شخص لآخر ، لذاك تجد هناك إنسانا سعيدا وآخر شقيا .
نضيع من العمر معظمه بحثا عن السعادة ، ولا نجدها
وذلك لأننا نبحث في الأماكن الخطأ ، وقد تكون قريبة جدا منا ولكن نراها بسبب ازدحام ساحتنا …
يحتاج كل منا إلى جرعة من السعادة لاسترجاع النشاط والرغبة في القيام بالمهام اليومية لا سيما المملة منها.
في هذه المقالة سنعرض مجموعة أفكار متنوعة بإمكانها رفع هرمونات السعادة لكلا الجنسين خصوصا السيدات.
السعادة هى الإكسير الذى يبحث عنه الجميع ، و فى تلك المقالة سوف نتعلم طرق بسيطة متوفرة لدى الجميع نستطيع من خلالها رفع هرمونات السعادة بأدمغتنا ، هرمونات السعادة هى الإندورفين ، الدوبامين ،الأوكسيتوسين، السيروتونين، و سوف نستعرض في هذا المقال طرق بسيطة نرفع بها هرمونات السعادة بأجسادنا.
